منذ ٤ أعوام
أحد أبطال هذه الشبهات هو ملك إسبانيا السابق “خوان كارلوس”، الذي هرب بداية أغسطس/آب 2020، إلى العاصمة الإماراتية أبوظبي للإقامة فيها، عقب فتح قضاء بلاده تحقيقا بتلقيه 100 مليون دولار من السعودية، كعمولة لإبرام عقد لتشييد القطار.
استنكر ناشطون عبر تغريداتهم على وسم #خوان_كارلوس، اقتران ذكر اسم السعودية بقضايا الفساد المالي والرشوى والصفقات المشبوهة، مستهجنين تبديد النظام السعودي لأموال الشعب وثرواته.